[٢] طبقات ابن سعد ٧/ ٤٠٥، المغازي للواقدي ٦٠٧- ٦٠٩ و ٦٣٠، طبقات خليفة ٢٦ و ٣٠٠، سيرة ابن هشام ٤/ ٢٩، تهذيب السيرة ٢٢٧، ٢٢٨، الروض الالف ٤/ ٣٩، تاريخ الطبري ٢/ ٦٣٥ و ٦٣٦ و ٦٣٩ و ٣/ ٤٠٣ و ٤/ ٩٦، ٩٧، التاريخ الصغير ١/ ٥٠، تاريخ خليفة ١١٣، الإستيعاب ٤/ ٣٣- ٣٥، جمهرة أنساب العرب ١٧١، المستدرك ٣/ ٢٧٧، الكامل في التاريخ ٢/ ٢٠٤ و ٥٥٥ و ٣/ ٧٨، أسد الغابة ٥/ ١٦٠- ١٦٢، صفة الصفوة ١/ ٦٦٧ و ٦٦٨، رقم ٨٤، تهذيب الأسماء واللغات ق ١ ج ٢/ ٢٠٥، ٢٠٦ رقم ٣١٢، العبر ١/ ٢٢، سير أعلام النبلاء ١/ ١٩٢، ١٩٣ رقم ٢٣، تلخيص المستدرك ٣/ ٢٧٧، مرآة الجنان ١/ ٧٤، البداية والنهاية ٧/ ٩٦، العقد الثمين ٨/ ٣٣، ٣٤، الإصابة ٤/ ٣٤ رقم ٢٠٣، تهذيب تاريخ دمشق ٧/ ١٣٤- ١٣٧، شذرات الذهب ١/ ٣٠. [٣] أخرج البخاري في الصلح، باب الصلح مع المشركين حديثا فيه: «صالح النبيّ صلى الله عليه وسلّم المشركين يوم الحديبيّة على ثلاثة أشياء: على أنّ من أتاه من المشركين ردّه إليهم ومن أتاهم من المسلمين لم يردّوه، وعلى أن يدخلها من قابل ويقيم بها ثلاثة أيام، ولا يدخلها إلا بجلبّان السلاح: السيف والقوس ونحوه، فجاء أبو جندل يحجل في قيوده فردّه إليهم» . وروى الحديث بطوله ابن كثير في السيرة النبويّة ٣/ ٣١٢- ٣٣٧.