وقال أبو محمد الموصلي: أنشدني الألوسي لنفسه: أضحت ديار كمال الدين نازحة ... عنكم فغالبكم في صفوه القدر أما اشتفت سودة الأقدار من فلك ... نأت به الشمس حتى يخسف القمر (تاريخ إربل ١/ ٥٨) . [١] انظر عن (هبة الله بن الشبلي) في: الإستدراك لابن نقطة (مخطوط) باب: الشبلي والسلي، وتاريخ الإربلي ١/ ١٣٨ و ١٩٢، ومعجم الألقاب ١/ ٥٢٠، والتكملة لوفيات النقلة ١/ ١٢٧، والعبر ٤/ ١٦٣، وسير أعلام النبلاء ٢٠/ ٣٩٣، ٣٩٤ رقم ٢٦٧، ودول الإسلام ٢/ ٧٢، والمعين في طبقات المحدّثين ١٦٧ رقم ١٧٩٧، والإعلام بوفيات الأعلام ٢٢٩، والمختصر المحتاج إليه من تاريخ ابن الدبيثي ٣/ ٢١٩، ٢٢٠ رقم ١٢٧٨، والنجوم الزاهرة ٥/ ٣٦٢، وشذرات الذهب ٤/ ١٨١.