[٢] في النسخة (ح) : أبو عبيدة، وهو وهم. [٣] المغازي للواقدي ٨٩٤ مقدّمة مسند بقيّ بن مخلد ١٥١ رقم ٨٠٠، التاريخ الكبير ٢/ ٣٠ رقم ١٥٨٤ (واسمه: أنس) مشاهير علماء الأمصار ١٧ رقم ٥٩، الجرح والتعديل ٢/ ٢٨٧، رقم ١٠٤٣ (واسمه أنس) ، الاستيعاب ١/ ٦١، ٦٢، المستدرك ٣/ ٢٨٧، المعجم الكبير للطبراني ١/ ٢٦٥ (واسمه: أنس) ، أسد الغابة ١/ ١٣٥، ١٣٦، الكامل في التاريخ ٢/ ٥٦٩، تهذيب الأسماء واللغات ق ١ ج ١/ ١٢٨، ١٢٩، رقم ٧٣، البداية والنهاية ٧/ ١٠٢ الوافي بالوفيات ٩/ ٤٣٤، ٤٣٥ رقم ٤٣٧٠، الإصابة ١/ ٧٣. [٤] الاستيعاب ١/ ٦١. [٥] الاستيعاب ١/ ٦٢. [٦] هكذا في التاريخ الكبير للبخاريّ، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم، والمعجم الكبير للطبراني. [٧] الصحيح غيره، وذاك هو: أنيس بن الضّحّاك السلمي. ورجّع صحّة هذا ابن الأثير في «أسد الغابة ١/ ١٣٦» فقال: وقيل إنّ الّذي أمره النبيّ صلى الله عليه وسلّم برجم الامرأة الأسلمية أنيس بن الضّحّاك الأسلميّ وما أشبه ذلك بالصّحّة لكثرة الناقلين له، ولأنّ النبي صلى الله عليه وسلّم كان يقصد إلّا يأمر في قبيلة بأمر إلّا لرجل منها لنفور طباع العرب من أن يحكم في القبيلة أحد من غيرها فكان يتألّفهم بذلك» . [٨] أخرجه البخاري في المحاربين، باب الاعتراف بالزنا، وباب البكران يجلدان وينفيان، وباب