[٢] انظر عن (الحسين بن إسماعيل) في: المنتخب من السياق ٢٠٢ رقم ٦٠١، ولسان الميزان ٢/ ٢٧٣ رقم ١١٣٠ وفيه طوّل باسمه. [٣] وقال عبد الغافر الفارسيّ: كان بينه وبين الوالد صحبة وصداقة في السفر والحضر ومن أيام الشباب حين سمعوا الحديث من أبي الحسين عبد الغافر. وذكره ابن السمعاني فقال: كان ذا جاه ومال ومنزلة عالية في العلم. وقال ابن أبي طيِّئ في كتاب «الإمامية» : كان إماميا في الأصول والفروع ويعرف الحديث، وكان يجلس للعامة ويحدّث. وقد خرّج رجال البخاري ورجال مسلم، وكان أهل الحديث في زمانه يهابونه، واجتهدوا في تلفه فلم يقدروا إلا على نسبته إلى التشيّع، فكان يحمد الله على ذلك. (لسان الميزان ٢/ ٢٧٣) . [٤] انظر عن (خديجة بنت أبي عثمان) في: المنتخب من السياق ٢٤١٩ رقم ٦٨١.