[١] الخياري: بالخاء المعجمة والياء آخر الحروف، وراء مهملة نسبة إلى بيع الخيار. وقد تصحفت هذه النسبة في: مرآة الزمان إلى: المياري، وفي التلخيص ٣/ رقم ٥٨١ إلى: الحياري، وفي ذيل الروضتين إلى: الخبازي. [٢] ومن شعره: طلب العلم فات أول عمري ... في زمان بالكسب كان اشتغالي فتسلّيت بالمجاميع عنه ... وتنزّهت في عقول الرجال جهلت العلم في زمن التصابي ... ودمت على البطالة والتواني فأطفأت الجهالة نور فهمي ... وقصّر عن تداركها زماني فلو أني سعدت بحفظ علم ... يثقّفني ويطلق من لساني تبيّنت الفوارس منه طرفا ... مراح السّيب منعوت العنان وله أيضا: الزهد والعفّة أخلاقه ... فهو بها ما زال معروفا فمن رآه ورأى سمته ... كمن رأى بشرا ومعروفا طلاقة الوجه وإيثاره ... قد جمعا بشرا ومعروفا (تاريخ إربل ١/ ٢٧٧، ٢٧٨) . [٣] انظر عن (سعيد بن أحمد) في: التقييد لابن نقطة ٢٩١، ٢٩٢ رقم ٣٥١، وذيل تاريخ بغداد لابن الدبيثي ١٥/ ١٩٤، والتكملة لوفيات النقلة ٣/ ٢٠، ٢١ ورقة ١٧٥٨، والمختصر المحتاج إليه ٢/ ٩٢، ٩٣ رقم ٦٩٩. [٤] قيّده المنذري: محاوش: بفتح الميم والحاء المهملة المفتوحة وبعد الألف وواو مكسورة وشين