[٢] الكامل في التاريخ ١٠/ ٢٠٣، ٢٠٤، نهاية الأرب ٢٦/ ٣٣٠، سير أعلام النبلاء ١٨/ ٣٢٢، دول الإسلام ٢/ ١٣، البداية والنهاية ١٢/ ١٤٠، تاريخ ابن خلدون ٥/ ١١. [٣] المنتظم ٩/ ٦٢ (١٦/ ٢٩٩، ٣٠٠) ، تاريخ حلب للعظيميّ (تحقيق زعرور) ٣٥٦ (وتحقيق سويّم) ٢٢، تاريخ الفارقيّ ٢٢٩، زبدة الحلب ٢/ ١٠٦، الجوهر الثمين ١٩٨، تاريخ ابن خلدون ٣/ ٤٧٨، النجوم الزاهرة ٥/ ١٣٤، تاريخ الخلفاء ٤٢٥، أخبار الدولة للقرماني ٢/ ١٦٥. وفي تاريخ الزمان لابن العبري ١٢٠: غادر السلطان خراسان إلى بغداد، وحصل خلاف بينه وبين الخليفة. ذلك أنه سأل الخليفة أن يخلفه ابنه الّذي ولدته زوجته ابنة السلطان، فتمنّع. فأرسل السلطان يقول: يجب أن تغادر بغداد. فقال الخليفة: إني ممتثل أمرك، فتمهّل عليّ عشرة أيام ريثما أتهيّأ للرحيل. وفي اليوم التاسع أدركت السلطان حمّى محرقة قضت على حياته. وقيل إن عبده كرديك سقاه سمّا فمات.