[٢] العيون والحدائق ج ٤ ق ٢/ ٩٣، المنتظم ٦/ ٢٧٥، نهاية الأرب ٢٣/ ١٤٧، العبر ٢/ ١٩٦، البداية والنهاية ١١/ ١٨١، ومرآة الجنان ٢/ ٢٩١، مآثر الإنافة ١/ ٢٨٧، النجوم الزاهرة ٣/ ٢٤٨، ٢٤٩.[٣] انظر: سورة الجمعة، الآية ٩ وهي: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ من يَوْمِ الْجُمُعَةِ، فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ الله وَذَرُوا الْبَيْعَ، ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ٦٢: ٩.[٤] انظر: سورة الكهف، الآية ٧٨، وهي: أَمَّا السَّفِينَةُ فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ في الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَها وَكانَ وَراءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً ١٨: ٧٩.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute