[٢] في الإعلام والتبيين ٢٢: «الطواويش» بالشين المعجمة. وعلّق محقّق الكتاب الدكتور مهدي رزق الله أحمد على ذلك فقال: «لعلّه يعني الطواشية، وهو الخصيان الذين استخدموا في الحريم السلطاني، وكانت لهم حرمة وافرة كلمة نافذة» . أقول: لقد ذهب الدكتور بعيدا. فالصحيح أن اسم الخانكاه: «الطواويس» بالسين المهملة، ويقال: «الطواويسية» . وهي بالشرف الأعلى بظاهر دمشق. انظر: الدارس في تاريخ المدارس ١/ ١٠٤ و ٢٨٢ و ٢/ ١٢٩، ومنادمة الأطلال ٢٨٢، وهي معروفة مشهورة بمحلّة البحصة، وجدرانها الغربية إلى طريق الصالحية. [٣] الكامل ١٠/ ٤٩٧. [٤] في ذيل تاريخ دمشق ١٨٧. [٥] فهو الّذي بمقصورة الخطابة. (دول الإسلام ٢/ ٣٥، الإعلام والتبيين ٢٤ (حوادث سنة ٥٢٢ هـ-.) ، تاريخ الخلفاء ٤٥٩، ٤٦٠، أخبار الدول ٢/ ١٦٧) . [٦] انظر عن (وفاة الوزير ابن جهير) في: المنتظم ٩/ ١٧٥ (١٧/ ١٣٣) ، الإنباء في تاريخ الخلفاء ٢٠٧، زبدة النصرة ٧٧، مختصر التاريخ لابن الكازروني ٢١٨، المختصر المحتاج إليه ٢/ ٤٢، ٢٧٤، مجمع الآداب، رقم ٦٤٣، والكامل في التاريخ ١٠/ ٤٩٨.