البداية والنهاية ١١/ ٢٣٢: «ثمانين ذراعا، ويقال باعا» . [٢] تجارب الأمم ٢/ ١٦٧، العيون والحدائق ج ٤ ق ٢/ ٢٠٩ وفيه ورد خبر في سنة ٣٤٥ هـ. نصّه: «وفيها كانت في البحر أهوال وفتن وأمور عظيمة» ، المنتظم ٦/ ٣٨٤، الكامل في التاريخ ٨/ ٥٢٠، نهاية الأرب ٢٣/ ١٨٩، العبر ٢/ ٢٦٩، ٢٧٠، تاريخ ابن الوردي ١/ ٢٨٧، مرآة الجنان ٢/ ٣٣٩، البداية والنهاية ١١/ ٢٣٢، النجوم الزاهرة ٣/ ٣١٧ وفيه: «لم تعدّ» بدل «لم تعهد» ثم قال: لعلّه البحر المالح، تاريخ الخلفاء ٣٩٩، شذرات الذهب ٢/ ٣٦٩. [٣] تجارب الأمم ٢/ ١٦٧، العيون والحدائق ج ٤ ق ٢/ ٢١٢ (حوادث سنة ٣٤٧ هـ.) ، تاريخ حلب للعظيميّ ٢٩٧، المنتظم ٦/ ٣٨٤، الكامل في التاريخ ٨/ ٥٢١، دول الإسلام ١/ ٢١٣، مرآة الجنان ٢/ ٣٣٩، البداية والنهاية ١١/ ٢٣٢، النجوم الزاهرة ٣/ ٣١٧، كشف الصلصلة عن وصف الزلزلة ١٧٥، تاريخ الخلفاء ٣٩٩. [٤] الطّالقان: بعد الألف لام مفتوحة وقاف، وآخره نون. بلدتان إحداهما بخراسان بين مرو الرّذ وبلخ، بينها وبين مروالرّوذ ثلاث مراحل. وقال الإصطخري: أكبر مدينة بطخارستان طالقان. وهي في مستوى من الأرض وبينها وبين الجبل غلوة سهم. (معجم البلدان ٤/ ٦) .