[٢] في المنتظم عن ابن ناصر: «لم يكن بحجّة، لأنه كان على غير السمت المستقيم» . [٣] انظر عن (المبارك بن طالب) في: المنتظم ٩/ ١٩٦ رقم ٣٣٩ (١٧/ ١٥٩، ١٦٠ رقم ٣٨٦١) ، والبداية والنهاية ١٢/ ١٨٢. [٤] وقال ابن الجوزي: «وكان نقيّ العرض، آمرا بالمعروف، وانتقل من نهر معلّى لكثرة المنكر بها، وأقام بالحربية حتى توفي» . [٥] انظر عن (نصر بن أحمد) في: التحبير في المعجم الكبير ٢/ ٣٤١، ٣٤٢ رقم ١٠٥٣، ومعجم الشيوخ لابن السمعاني (مخطوط) الورقة ٢٧٣ ب، ٢٧٤ أ، والجواهر المضيّة ٢/ ١٩٢، وتذكرة الحفاظ ٤/ ١٢٦٢ (دون ترجمة) ، وسير أعلام النبلاء ١٩/ ٣٩١ رقم ٢٣٢، وهدية العارفين ٢/ ٤٩١، ومعجم المؤلفين ١٣/ ٨٧، ٨٨ وفيه أرّخ وفاته في سنة ٥١٠ هـ-. وقد أضاف الشيخ شعيب الأرنئوط في تحقيقه لكتاب سير أعلام النبلاء ١٩/ ٣٩١ إلى مصادر