[٢] وقال سبط ابن الجوزي: وكتب عنه الحافظ ابن عساكر لعبد الملك بن جهور القرطبي: الموت يقبض ما أطلقت من أهلي ... لو صحّ عقلي طلبت الفوز في مهل ما ينقضي أمل إلّا أتى أمل ... والدهر في ذا وذا لم ينقضي شغلي من أين أرضيك إلّا أن توفقني ... هيهات هيهات بالتوفيق من قبلي فارحم بعزّتك اللَّهمّ ملتهفا ... مما أتى واغتفر ما كان من زللي (مرآة الزمان) . [٣] انظر عن (خزيفة بن سعد) في: الإستدراك لابن نقطة (مخطوط) باب حذيفة وخزيفة، والعبر ٤/ ١٧٠ وفيه «حذيفة» ، وسير أعلام النبلاء ٢٠/ ٤٣٨، ٤٣٩ رقم ٢٨٥، والمختصر المحتاج إليه من تاريخ ابن الدبيثي ١٤٤ رقم ٧٧٤، وفيه: «الحسين» بدل «الحسن» ، ومرآة الجنان ٣/ ٣٤٤ وفيه «حذيفة» ، وذيل طبقات الحنابلة ١/ ٢٨٩، وتبصير المنتبه ١/ ٤٣١، وشذرات الذهب ٤/ ١٥٩ وفيه: «حذيفة» . و «خزيفة» بالخاء المعجمة والزاي. [٤] في (الإستدراك) و (تبصير المنتبه) ومختصر ابن الدبيثي: «الهاطرا» بزيادة ألف في آخره،