للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

حَوَادِثُ [سَنَةِ أَرْبَعٍ وَسَبْعِينَ]

تُوُفِّيَ فِيهَا:

رَافِعُ بْنُ خَدِيجٍ.

وَأَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ.

وَسَلَمَةُ بْنُ الأَكْوَعِ.

وَخَرَشَةُ بْنُ الْحُرِّ [١] الْكُوفِيُّ يَتِيمُ عُمَرَ.

وَعَاصِمُ بْنُ ضَمْرَةَ.

وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ الْهُذَلِيُّ، لَهُ رُؤْيَةٌ.

وَمُحَمَّدُ بْنُ حَاطِبٍ الْجُمَحِيُّ.

وَمَالِكُ بْنُ أَبِي عَامِرٍ الأَصْبَحِيُّ جَدُّ مَالِكٍ الإِمَامِ.

وَأَبُو جُحَيْفَةَ السُّوَائِيُّ [٢] .

وَفِيهَا فِي أَوَّلِهَا قِيلَ إِنَّ ابْنَ عُمَرَ تُوُفِّيَ، وَقَدْ ذُكِرَ.

وَفِيهَا سَارَ الْحَجَّاجُ مِنْ مَكَّةَ بعد ما بَنَى الْبَيْتَ الْحَرَامِ إِلَى الْمَدِينَةِ، فَأَقَامَ بِهَا ثَلاثَةَ أَشْهُرٍ يَتَعَنَّتَ [٣] أَهْلَهَا، وَبَنَى بِهَا مَسْجِدًا في بني سلمة، فهو ينسب إليه [٤] .


[١] في نسخة دار الكتب «الحرا» والتصحيح من أسد الغابة ومصادر ترجمته الآتية في موضعها.
[٢] الأخبار الطوال للدينوري ٣١٦.
[٣] في تاريخ الطبري «يتعبّث» .
[٤] الطبري ٦/ ١٩٥.