للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

روى عنه خالد بْن عُمَيْر، وقُبَيصَة، والحَسَن البصري، وهارون بن رئاب، ولم يُدْرِكاه.

وغُنَيْم بْن قيس المازنّي. وهو الَّذِي اختطَّ البصرةَ، وقيل: كنيته أَبُو عبد الله، عاش سبعًا وخمسين سنة وقيل: تُوُّفي سنة خمس عشرة مَا بين الحجاز والبصرة، وقيل: تُوُّفي سنة سبع عشرة.

عُقبة، وعبد الله ابنا قيظي بْن قيس، حضرا مع أبيهما يوم جسر أبي عُبَيْد وقُتِلا يَوْمَئِذٍ.

العلاء بْن الحضْرمّي، يقال فيها، وسيأتي.

عُمَر بْن أبي اليُسْر، يوم الجسر.

قيس بْن السَّكَن [١]

ابن قيس بْن زعوراء بْن حَرَامِ بْن جُنْدُب بْن عَامِرِ بْن غَنْم بْن عديّ بْن النجار أَبُو زيد الأنصاري النجاري، مشهور بكنيته.


[ () ] وإنّي أعوذ باللَّه أن أكون في نفسي عظيما، وعند الله صغيرا، وإنّها لم تكن نبوة قط إلّا تناسخت، حتى يكون آخر عاقبتها ملكا. فستخبرون وتجرّبون الأمراء بعدنا» .
وانظر الخطبة في: العقد الفريد لابن عبد ربّه الأندلسي ٤/ ١٣١، والمستدرك للحاكم ٣/ ٢٦١ وقال صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه، وذكرها الذهبي في تلخيصه ولم يعلّق، وحلية الأولياء لأبي نعيم ١/ ١٧١، والمعجم الكبير للطبراني ١٧/ ١١٣، ١١٤ رقم ٢٧٨، ومسند أحمد ٤/ ١٧٤ و ٥/ ٦١، والاستيعاب لابن عبد البرّ ٣/ ١١٦، وأسد الغابة لابن الأثير ٣/ ٥٦٦، ٥٦٧، ولسان العرب لابن منظور (مادّة: نسخ) ، وصفة الصفوة لابن الجوزي ١/ ٣٨٧- ٣٨٩ وقال: انفرد بإخراجه مسلم، وليس لعتبة في الصحيح غيره، وتاريخ بغداد ١/ ١٥٥، والبيان والتبيين للجاحظ ٢/ ٦٩، وقسما منها في المنتخب من ذيل المذيّل ٥٥٤ مع اختلاف في بعض الألفاظ.
[١] طبقات ابن سعد ٣/ ٥١٣، طبقات خليفة ٩٢ و ١٤٠، التاريخ الكبير ٧/ ١٤٥، ١٤٦ رقم ٦٤٩، مقدّمة مسند بقيّ بن مخلد ١٦٠ رقم ٩٠٢، الجرح والتعديل ٧/ ٩٨ رقم ٥٥٦، الاستيعاب ٣/ ٢٢٣، ٢٢٤، فتوح البلدان ١/ ٩٢، ٩٣، مشاهير علماء الأمصار ١٠٣ رقم ٧٦٧، جمهرة أنساب العرب ٣٥١، أسد الغابة ٤/ ٢١٦، تهذيب الأسماء واللغات ق ١ ج ٢/ ٦٢ رقم ٧٧، الكنى والأسماء ١/ ٣١، الكاشف ٢/ ٣٤٨ رقم ٤٦٧٤، البداية والنهاية