[١] طبقات ابن سعد ٣/ ٥١٣، جمهرة أنساب العرب ٣٥١. [٢] الجرح والتعديل ٧/ ٩٨، جمهرة أنساب العرب ٣٥١. [٣] قال ابن الأثير في أسد الغابة ٤/ ٢١٦: «وقد اختلف في اسمه فقيل: سعد بن عمير، وقيل: ثابت، وقيل: قيس بن السكن، ولا عقب له. قال أنس بن مالك: إن أحد عمومته ممّن جمع القرآن على عهد رسول الله» . [٤] قال ابن هشام في السيرة ٣/ ١٥٤: «التقى حنظلة بن عامر الغسيل وأبو سفيان، فلما استعلاه حنظلة بن أبي عامر رآه شدّاد بن الأسود، وهو ابن شعوب، قد علا أبا سفيان فضربه شدّاد فقتله، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ صاحبكم، يعني حنظلة لتغسّله الملائكة» ، فسألوا أهله: ما شأنه؟ فسئلت صاحبته عنه. فقالت: خرج وهو جنب حين سمع الهاتفة» . قال ابن هشام: ويقال: الهائعة. وجاء في الحديث: «خير الناس رجل ممسك بعنان فرسه، كلما سمع هيعة طار إليها» . قال ابن إسحاق: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلّم: «لذلك غسّلته الملائكة» . وانظر الروض الأنف ٣/ ١٦٣، ١٦٤. [٥] الدبر: بفتح الدال، واحدتها دبرة. والدبر ها هنا: الزنانير، وأمّا الدبر فصغار الجراد. (الروض الأنف ٣/ ٢٣٤) . [٦] قتل يوم الرجيع بعد غزوة أحد، وكان يكنى: أبا سفيان. قال ابن هشام في السيرة ٣/ ٢٢٥: