للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وترك السيف في يده مسلولًا كَأَنَّه من جملة الطالبين لذلك الشخص. وبقي كذلك إلى أن ولي المقتدر، وخرج الخادم إلى طوس، فتحدّثت الجارية بحديثه بعد ذلك [١] .


[١] هذا الخبر تفرّد به ابن الجوزي في: المنتظم ٥/ ١٧٢، واقتبسه ابن كثير في: البداية والنهاية ١١/ ٧٧.