للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الأمير أبو عبد الله التغلبيّ، عمّ السلطان سيف الدّولة عليّ.

قدِم الشّام لقتال الطُّولونيّة في جيشٍ من قِبَلِ المكتفي.

وقدِم دمشق لحرب القرامطة أيّام المقتدر [١] . ثمَّ ولّاه ديار ربيعة، فغزا وافتتح حصونًا، وقتل خلقًا من الروم.

ثمّ خالفَ فسارَ لحربِهِ رائق، فحاربه وأسره رائق في سنة ثلاث وثلاثمائة، فسجن ببغداد.

ثمّ قتل سنة ستّ وثلاثمائة.


[ () ] ٦/ ٨٠- ٨٢، ١٢١، والتذكرة الحمدونية ٢/ ٤٩ رقم ٨٤، والكامل في التاريخ ٧/ ٤٧٠، ٤٧٦، ٤٧٧، ٥٢٦، ٥٣١، ٥٤٢، ٥٥١، ٥٥٣، ٨/ ١٤- ١٨، ٥٣، ٥٦، ٦١، ٩٥، ٣٩٥ و ٩/ ٧٠، وزبدة الحلب ١/ ٨٩، ٩٣، ووفيات الأعيان ٣/ ٤٢٦ و ٥/ ٥٧ و ٦/ ٤٣٢، وتاريخ حلب للعظيميّ ٢٧٣، ٢٧٦، ٢٧٧، ٢٨٠، ٢٨١، ٣٠٩، والعبر ٢/ ١٣٢، ودول الإسلام ١/ ١٨٦، والدرّة المضيّة ٨٠، ٨١، والوافي بالوفيات ١٢/ ٣٦٠ رقم ٣٤٤، وتهذيب تاريخ دمشق ٤/ ٢٩١، والنجوم الزاهرة ٣/ ١٩٤، ١٩٥، وشذرات الذهب ٢/ ٢٤٩، وأعيان الشيعة ٢٥/ ٣٤٩.
[١] في تهذيب تاريخ دمشق ٤/ ٢٩١: «أيام المكتفي» .