[٢] في كتاب الصلاة (١/ ٩٧) باب ما يستر من العورة، وكتاب تفسير القرآن، سورة براءة (٥/ ٢٠٢) باب قوله فَسِيحُوا في الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي الله ٩: ٢..، وباب قوله وَأَذانٌ من الله وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ الله بَرِيءٌ من الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ ٩: ٣.. [٣] البخاري في كتاب الحج (٢/ ١٦٤) باب لا يطوف بالبيت عريان ولا يحجّ مشرك، ومسلم في كتاب الحج (١٣٤٧) باب لا يحجّ البيت مشرك ولا يطوف بالبيت عريان، وبيان يوم الحجّ الأكبر. وأبو داود في المناسك (١٩٤٦) باب يوم الحج الأكبر. والترمذي في الحج (٨٧٢) باب ما جاء في كراهية الطواف عريانا، من طريق سفيان بن عيينة، عن أبي إسحاق، عن زيد بن أثيع قال: «سألت عليّا..» . وأحمد في المسند ١/ ٣ و ٧٩ و ٢/ ٢٩٩ من طريق الشعبي، عن محرر بن أبي هريرة أبيه، عن أبي هريرة، قال: كنت مع عليّ ... ، وخليفة في تاريخه ٩٣. [٤] يثيع أو أثيع: رجل من همدان.