[٢] الصرّام: بفتح الصاد المهملة، وتشديد الراء، هذه النسبة إلى بيع «الصّرم» ، وهو الّذي ينعل به الخفاف واللوالك. (الأنساب ٧/ ٥٤) . و «الصّرم» : الجلد، وهو معرّب وأصله بالفارسية «جرم» . واللوالك نوع من الجلود يتخذ منها نعال. قال الزبيدي في (تاج العروس ٧/ ١٧٤) : «عامّيّة» . ومنهم من يجعل النسبة إليه «الصّرّاميّ» أيضا. [٣] انظر عن (أحمد بن عثمان) في: تاريخ بغداد ٤/ ٢٩٩ رقم ٢٠٧١، وتاريخ دمشق (أحمد بن عتبة- أحمد بن محمد بن المؤمل) ٥، ٦ رقم ٥، وتهذيب تاريخ دمشق ١/ ٣٩٣) ، ومعرفة القراء الكبار ١/ ٣١١ رقم ٢٢٨، وغاية النهاية ١/ ٨١ رقم ٣٦٧، والنجوم الزاهرة ٣/ ٣١٦، وشذرات الذهب ٢/ ٣٦٩. [٤] لم يرد ذكره في مقدّمة الروض البسّام.