[٢] رواه عبد الرزاق في (المصنّف) ٥٢٩٠، وأحمد في المسند ٤٤٦٦ و ٤٥٥٣ و ٤٩٢٠ و ٤٩٤٢ و ٥٠٠٥ و ٥٠٠٨ و ٥٠٧٨ و ٥٠٨٣ و ٥١٢٨ و ٥١٤٢ و ٥١٦٩ و ٥٢١٠ و ٥٣١١ و ٥٤٥٠ و ٥٤٥٦ و ٥٤٨٢ و ٥٤٨٨ و ٥٧٧٧ و ٥٨٢٨ و ٥٩٦١ و ٦٠٢٠ و ٦٢٦٧ و ٦٣٢٧ و ٦٣٦٩ و ٦٣٧٠، والبخاري ٧٧. و ٨٩٤ و ٩١٩، ومسلم (٨٤٤) ، ومالك في الموطّأ ١/ ٩٥، والترمذي (٤٩٠) و (٤٩١) ، والنسائي ٣/ ٩٣ و ١٠٥ و ١٠٦، وابن ماجة (١٠٨٨) ، والطبراني في المعجم الكبير ١٢/ رقم ١٣٣٩٢، و ١٣٤١٩ و ١٣٥٧٧، وابن جميع الصيداوي في (معجم الشيوخ) ٣٦٦ رقم ٣٥٥، من طرق مختلفة، وأخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق ١٠/ ٢٢١ و ١٩/ ٦٨١ برواية رحيل بن سعيد البعلبكي، من طريق أنس بن مالك. وأخرجه ابن جميع من طريق أبي وهب، عن مكحول، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا جاء أحدكم الجمعة فليغتسل» . (معجم الشيوخ ٢٨٩ رقم ٢٤٩) . وأخرجه ابن عساكر، بلفظ: «من جاء إلى الجمعة فليغتسل» (تاريخ دمشق- مخطوطة التيمورية- ١٣/ ٤٦٧، وتهذيب تاريخ دمشق ٥/ ٣١٨) ، وانظر: (التعريف في أسباب ورود الحديث الشريف ١/ ٦١) .