للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وستّين درهمًا [١] .

وفيها ابتاع الوزير أَبُو نصر سابور بن أردشير دارًا بالكَرْخ وعمَّرها وسمَّاها «دار العلم» ، ووقَفَها على العلماء، ونقل إليها كتبا كثيرة [٢] .


[١] المنتظم ٧/ ١٧٢، الكامل في التاريخ ٩/ ١٠١.
[٢] المنتظم ٧/ ١٧٢، الكامل ٩/ ١٠١.