[١] حديث قبض العلم روى من طرق وبألفاظ مختلفة، فيها «إِنَّ اللَّهَ لَا يَقْبِضُ الْعِلْمَ انْتِزَاعًا يَنْتَزِعُهُ مِنَ النَّاسِ، وَلَكِنْ يَقْبِضُهُ بِقَبْضِ الْعُلَمَاءِ، فَإِذَا لَمْ يُبْقِ عَالِمًا اتَّخَذَ النَّاسُ رُؤَسَاءَ جُهَّالًا فَسُئِلُوا فَأَفْتَوْا بِغَيْرِ علم فضلّوا وأضلّوا» . أخرجه الشيخان، والإمام أحمد، والترمذي، وابن ماجة، عن عمرو بن العاص. أخرجه الترمذي في العلم، باب ما جاء في ذهاب العلم (٢٦٥٤) ، والبخاري في العلم، باب كيف يقبض العلم، وفي الاعتصام باب ما يذكر من ذم الرأى وتكلّف القياس ١/ ١٧٤ و ١٧٥، ومسلم في العلم، باب رفع العلم وقبضه (٢٦٧٣) ، والطبراني في المعجم الصغير ١/ ١٦٥، وابن جميع الصيداوي ٢٠٠ رقم ١٥٦. [٢] إضافة على الأصل.