[٢] سورة الحجرات، الآية ٤٩، وسورة الحشر، الآية ٥٩. [٣] يعبّر عن المركوب بالظهر. (بصائر ذوي التمييز للفيروزآبادي) . [٤] أخرج ابن سعد نحوه في الطبقات ٣/ ١٨٤، ١٨٥ من طريق عفّان بن مسلم، عن سليمان بن المغيرة، عن حميد بن هلال قال: لما ولي أبو بكر قال أصحاب رسول الله: افرضوا لخليفة رسول الله ما يغنيه، قالوا: نعم، برداه إذا أخلقهما وضعهما وأخذ مثلهما وظهره إذا سافر ونفقته على أهله كما كان ينفق قبل أن يستخلف، قال أبو بكر: رضيت. وانظر: صفة الصفوة لابن الجوزي ١/ ٢٥٨. [٥] أخرج ابن سعد ٣/ ١٨٥ نحوه من طريق الزُّهْرِيِّ. عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: لَمَّا ولي أبو بكر قال: قد علم قومي أنّ حرفتي لم تكن لتعجز عن مئونة أهلي وقد شغلت بأمر المسلمين وسأحترف للمسلمين في مالهم وسيأكل آل أبي بكر من هذا المال.