[٢] انظر عن (علي بن عبيد الله) في: تاريخ بغداد ١٢/ ١٠ رقم ٦٣٦٧، والكامل في التاريخ ٩/ ٣٤١ وفيه: «أبو الحسن عليّ بن محمد السمسمي الأديب» ، ووفيات الأعيان ٢/ ٣١٢ رقم ٤٤٢، وإنباه الرواة ٢/ ٢٨٨، ومعجم الأدباء ١٤/ ٥٨، والمختصر في خبار البشر ٢/ ١٥٥، وفيه «السمساني» وهو غلط، وبغية الوعاة ٢/ ٣٤٣. [٣] قال الخطيب: «كتبت عنه وكان صدوقا» . (تاريخ بغداد ١٢/ ١٠) . [٤] وفيات الأعيان ٣/ ٣١٢. [٥] قال ابن خلّكان: «وكان صدوقا، وكتب الكثير، وخطّه في غاية الإتقان والصّحة، وتصدّر ببغداد للرواية وإقراء الأدب، وأكثر كتبه بخطّه، وحصلت بعده عنده ابن دينار الواسطي الأديب وأدركها الغرق ففسد أكثرها» . وقال أيضا: ولا أعرف نسبته إلى ماذا هي، وهي بكسر السينين المهملتين، وسكون الميم الأولى وفتح الثانية وبالنون. ثم وجدت في (درّة الغوّاص) للحريري (ص ٨٤) ما مثاله: ويقولون في النسبة إلى الفاكهة والباقلاء والسمسم: فاكهاني، وباقلائي، وسمسماني، فيخطئون فيه، وبيّن وجه الخطأ، ثم قال بعد ذلك: ووجه الكلام أن يقال في المنسوب إلى السمسم سمسمي، وتمّم الكلام إلى آخره. فلما وقفت هذا علمت أن نسبة أبي الحسن المذكور إلى السمسم ... [٦] انظر عن (علي بن محمد الأموي) في: تاريخ بغداد ١٢/ ٩٨، ٩٩ رقم ٦٥٢٧، والسابق واللاحق ٨٦، والمنتظم ٨/ ١٨، ١٩، والكامل في التاريخ ٩/ ٣٤١ والعبر ٣/ ١٢٠، ودول الإسلام ١/ ٢٤٧، والمعين في طبقات