المنتخب من السياق ٨٢ رقم ١٧٦، والأنساب ٥/ ٣٢١. [٢] الزّوزنيّ: بسكون الواو بين الزايين المعجمتين وفي آخرها النون، هذه النسبة إلى زوزن وهي بلدة كبيرة حسنة بين هراة ونيسابور. وكان بعض الكبراء قال: زوزن هي البصرة الصغرى، لكثرة فضلائها وعلمائها، قيل إن إمارتها تعدل إمارة مدينة كبيرة بخراسان وكذلك القضاء بها وحدودها متصلة بحدود البوزجان ومن الناحية الأخرى بقهستان. (الأنساب) . [٣] الشّحّاميّ: بفتح الشين المعجمة، وتشديد الحاء المهملة، هذه النسبة إلى بيع الشحم. (الأنساب ٧/ ٢٩٦) . [٤] في (المنتخب) : أحمد بن الوليد بن أحمد بن محمد بن الوليد أبو حامد بن أبي العباس الزوزني الواعظ، الصوفي، المحدّث ابن المحدّث، شيخ ثقة، سمع الكثير ورحل في السماع، وأدرك الإسناد العالي، وأقام في آخر العمر بالبلد. سمع منه الجماعة واستفادوا منه ومن سماعه. [٥] انظر عن (إبراهيم بن محمد) في: طبقات فقهاء الشافعيّة للعبّادي ١٠٤، وطبقات الفقهاء للشيرازي ١٠٦، تبيين كذب المفتري ٤٢٣، ٢٤٤، ومعجم البلدان ١/ ١٨٧، والأنساب ١/ ٢٢٥، واللباب ١/ ٥٥، وتهذيب الأسماء واللغات للنووي ٢/ ١٦٩، ١٧٠، والمنتخب من السياق ١٢٠، ١٢١ رقم ٢٦٩، ووفيات الأعيان ١/ ٢٨، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ١٥٦، ودول الإسلام ١/ ٢٤٩، والإعلام بوفيات الأعلام ١٧٥، وسير أعلام النبلاء ١٧/ ٣٥٣، ٣٥٦ رقم ٢٢٠، والمعين في طبقات المحدّثين ١٢٣ رقم ١٣٧٢، وتذكرة الحفّاظ ٣/ ١٠٨٤، ومرآة الجنان ٣/ ٣١، ٣٢، والبداية والنهاية ١٢/ ٢٤، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٣/ ١١١، وطبقات الشافعية للإسنويّ ١/ ٥٩، ٦٠، وتاريخ ابن الوردي ١/ ٣٣٨، والوافي بالوفيات ٦/ ١٠٤، ١٠٥، وطبقات الشافعية لابن قاضي شهبة ١ ج ١٧٣، ١٧٤ رقم ١٣١، والنجوم الزاهرة ٤/ ٢٦٧، وتاريخ الخلفاء ٤١٦، وطبقات الشافعية لابن هداية الله ١٣٥، ١٣٦، وكشف الظنون