[٢] انظر بقيّة قوله في: المنتظم ٨/ ٩٧، ٩٨ (١٥/ ٢٦٥) ، والكامل في التاريخ ٩/ ٤٥٩، ٤٦٠، والبداية والنهاية ١٢/ ٤٣، ٤٤. [٣] في: المنتظم ٨/ ٩٨ (١٥/ ٢٦٥) . [٤] مسند أحمد ٢/ ٢٤٤. [٥] في مسندة ٢/ ٢٤٤. [٦] في الأدب ٦٧/ ١١٩ باب: أبغض الأسماء إلى الله، من طريق سفيان، عن أبي الزناد، به، ورواه بلفظ: «أخنى الأسماء يوم القيامة عند الله رجل تسمّى ملك الأملاك» من طريق شعيب، عن أبي الزناد، به. وأخرجه أبو داود في الأدب (٤٩٦١) باب: في تغيير الاسم القبيح. وأخرجه الترمذي في الأدب (٢٩٩٣) باب: ما جاء ما يكره من الأسماء. وقال: هذا حديث حسن صحيح. وأخنع يعني: أقبح. وانظر: البداية والنهاية ١٢/ ٤٤. [٧] البداية والنهاية ١٢/ ٤٤.