[٢] في (يتيمة الدهر ٢/ ٩٠) . [٣] في (النجوم الزاهرة) : «المدنف» . [٤] هكذا في الأصل. [٥] البيتان قالهما القسطليّ معارضا قصيدة أبي العلاء صاعد بن الحسن اللغوي. قال الحميدي: وهي طويلة مستحسنة، فساء الظنّ بجودة ما أتى به من الشعر وأتّهم فيه، وكان للشعراء في أيام المنصور [بن] أبي عامر ديوان يرزقون منه على مراتبهم، ولا يخلون بالخدمة بالشعر في مظانّها، فسعى به إلى المنصور، وأنه مستحلّ سارق لا يستحق أن يثّبت في ديوان العطاء، فاستحضره المنصور عشيّ يوم الخميس لثلاث خلون من شوال سنة اثنتين وثمانين وثلاثمائة واختبره، واقترح عليه، فبرّز وسبق، وزالت التهمة عنه، فوصله بمائة دينار، وأجرى عليه الرزق، وأثبته في جملة الشعراء. ثم لم يزل يشهر ويجوّد شعره فيما بعد. (جذوة المقتبس ١١١) وانظر: (بغية الملتمس ١٥٩، والنجوم الزاهرة ٣/ ٢٧٣) . [٦] انظر (العمدة لابن رشيق القيرواني ١/ ٧٨) . [٧] انظر (العمدة) ، وفي (بغية الملتمس ١٥٩) : «إذا سربا» بالسين المهملة. [٨] في بغية الملتمس ١٥٩: «وظما» . [٩] في: جذوة المقتبس ١١٢: «لمدحك» ، والمثبت يتفق مع (بغية الملتمس ١٦٠) .