[٢] في (المنتخب من السياق ٤٤٦) . [٣] في (المنتخب) : «المظفّر في الغزوات والفتوح» . [٤] في (المنتخب) : «رجل عليّ الجدّ، ميمون الاسم، مبارك الدولة والنوبة على الرعية، ... قد صنّف في أيامه ومبادي أموره وأمور أبيه وغزواته وأسفاره تواريخ وتصانيف، وحفظت حركاته وسكناته وأيامه وأحواله لحظةً لحظة، وكانت مستغرقة في الخيرات، ومصالح الرعية ... يسّر الله له من الأسباب والأمور، والعساكر والجنود، والهيبة والحشْمة في القلوب ما لم يره أحد، قدم نيسابور قدمات، وظهرت بيمنه آثار حسنة ورسوم مرضيّة. وكان مجلسه مورد العلماء، ومقصد الأئمة والقضاة، يعرف لكل واحد حقّه، ويخاطبه بما يستحقّه، ويستدعي الأكابر والصدور والعلماء من كل فن إلى حضرة غزنة، ويبوّئهم من ظلّه وإنعامه وإكرامه المحلّ الرفيع، ويصلهم بالصّلات السّنيّة. ولست أشكّ أنه قد توسّل المتوسّلون إلى مجلسه وتقرّبوا إليه بالحديث وسمعوا الروايات» . [٥] جاء في هامش الأصل: «ث. زعم ابن حزم أن السلطان قتله» . [٦] في: المنتخب من السياق ٤٤٦. [٧] عبارته في (المنتخب) : «قد صنّف في أيامه ومبادي أموره وأمور أبيه وغزواته وأسفاره تواريخ وتصانيف» .