[١] انظر عن (منصور بن نصر) في: الأنساب ١٠/ ٣٢٧، واللباب ٣/ ٧٦، والعبر ٣/ ١٥٢، ١٥٣، والمشتبه في أسماء الرجال ١/ ١٣٦، والإعلام بوفيات الأعلام ١٧٧، والمعين في طبقات المحدّثين ١٢٤ رقم ١٣٨٠، وسير أعلام النبلاء ١٧/ ٤٦٨ رقم ٢٣١، والنجوم الزاهرة ٣/ ٢٧٧، وشذرات الذهب ٣/ ٢٢٦. [٢] هكذا في الأصل وغيره، وفي (الأنساب ١٠/ ٣٢٦، ٣٢٧) : «الكاغذي» : بفتح الغين وكسر الذال المعجمتين. هذه النسبة إلى عمل الكاغذ الّذي يكتب عليه وبيعه، وهو لا يعمل في المشرق إلّا بسمرقند. [٣] هكذا في الأصل. وفي (المشتبه في أسماء الرجال ١/ ١٤٦ للمؤلّف) ذكر «الجذاميّ» . ثم قال بعدها: «وبخاء معجمة (الخذامي) علي بن محمد الخذامي في أجداده خذام، روى عن منصور الكاغدي وجماعة، وذكر بعده أكثر من خذاميّ. ويفهم من قول المؤلّف- رحمه الله- «وخاء معجمة» أنّ الآتي كالذي قبله (أي بالذال المعجمة) ، والصحيح ليس كذلك، بل الصواب بالدال المهملة، وهو ما نصّ عليه الأمير ابن ماكولا في (الإكمال ٣/ ٧) ، وابن السمعاني في (الأنساب ٥/ ٧٥) وتابعه ابن الأثير في (اللباب ١/ ٤٢٥) . وقد علّق ابن ناصر الدين في (توضيح المشتبه- المخطوط- ج ١/ ١٢٦) فقال: وجدت المصنّف نقط الدال فوقه. بخطه في الموضعين، والصواب إهمالهما، وقبلها خاء معجمة مكسورة، وهكذا قيّده الأمير، وابن السمعاني، وغير هما، وكأنّ المصنّف تبع ابن نقطة [في الإستدراك] ، فإنه عطفه على الجذامي بالجيم والذال المعجمة، فقال: وأما الخذامي بكسر الخاء المعجمة والباقي مثله، وذكره. [٤] الشّاشي: بالألف الساكنة بين الشينين المعجمتين. هذه النسبة إلى مدينة وراء نهر سيحون، يقال لها «الشاش» وهي من ثغور الترك. (الأنساب ٧/ ٢٤٤) .