[١] في تاريخه ٧/ ٣٦٢. [٢] وزاد: «وبلاغة» . وقال «أيضا: «كتبت عنه وكان لا بأس به. وكان سمحا كريما» . [٣] في: المنتظم، والبداية والنهاية: «بفقر» . [٤] البيتان في: تاريخ بغداد ٧/ ٣٦٢، والمنتظم ٨/ ٨٧ (١٥/ ٢٥٠) ، والبداية والنهاية ١٢/ ٣٦، والنجوم الزاهرة ٣/ ٢٨٢. [٥] انظر عن (الحسين بن أحمد) في: تاريخ بغداد ٨/ ١٥، ١٦ رقم ٤٠٥٦، والمنتظم ٨/ ٨٧ رقم ٩٧ (١٥/ ٢٥١ رقم ٣١٩١) . [٦] هكذا في الأصل والمنتظم في طبعتيه الباكستانية واللبنانية. وفي: تاريخ بغداد: «نشيطا» (بالنون في أوله) ، والله أعلم بالصواب. [٧] وقع في تاريخ بغداد: «البزار» ، والمثبت يتفق مع: المنتظم، والله أعلم بالصواب. [٨] الشونيزيّ: بضم الشين المعجمة، وكسر النون، وسكون الياء المنقوطة من تحتها باثنتين، وفي آخرها الزاي. هذه النسبة إلى شيئين، أحدهما: الموضع المعروف ببغداد وهو «الشونيزيّة» به المقبرة المشهورة التي بها مشايخ الطريقة ومسجدهم، مثل «رويم» و «الجنيد» ، وأستاذهما «السّريّ» ، و «جعفر الخلدي» ، و «سمنون المحبّ» ، وطبقتهم، والمشهور بالنسبة إليها: «على الشونيزيّ» هذا. وثمّ من نسب إلى «بيع الشونيز» وهي الحبّة السوداء المعروفة. (الأنساب ٧/ ٤١٣- ٤١٥) . [٩] تقدّم التعريف بهذه النسبة قبل قليل. [١٠] في تاريخه ٨/ ١٥، ١٦.