للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ثمّ قال أبو عُبَيْد [١] الْجُوزْجَانيّ: فهذا ما حكاه لي الشّيخ من لفظه [٢] .

وصنّف ابن سِيَنا [٣] بأرض الجبل كُتُبًا كثيرة. وهذا فهرس كُتُبه:

كتاب «المجموع» ، مجلّد، «الحاصل والمحصول» ، عشرون مجلّدة، «الإنصاف» ، عشرون مجلدة، «البِرّ والإثم» ، مجلّدان، «الشّفاء» ، ثمانية عشر مجلّدًا، «القانون» ، أربعة عشر مجلّدًا [٤] ، «الأرصاد الكليّة» ، مجلّد، كتاب «النَّجَاة» ، ثلاث مجلّدات، «الهداية» ، مجلّد، «الإشارات» ، مجلّد، «المختَصَر» ، مجلّد، «العلائيّ» ، مجلّد، «القُولَنْج» ، مجلّد، «لسان العرب» [٥] ، عشر مجلّدات، «الأدوية القلبية» [٦] ، مجلّد، «الموجَز» ، مجلّد، «بعض الحكمة الشّرقيّة» ، مجلّد: «بيان ذوات الجهة» ، مجلّد، كتاب «المَعَاد» ، مجلّد، كتاب «المبتدأ والمَعَاد» ، مجلّد.

ومن رسائله: «القضاء والقدر» ، «الآلة الرصدّية» ، «غرض قاطيغورياس» ، «المنطق بالشِّعر» ، «قصيدة في العِظة والحكمة» ، «تعقُّب المواضع الجدليّة» ، «مختصرا أوقليدس» ، «مختصر في النّبض» بالعجميّة، «في النّهاية وأنْ لا نهاية» ، «عهدٌ» كتبه لنفسه، «حيّ بن يَقْظان» ، «في أنّ أبعاد الجسم غير ذاتيّة له» ، «خطب الكلام في الهِنْدباء» ، «في أنّ الشيء الواحد لا يكون جوهريًّا عَرَضيًّا» ، «في أنّ عِلم زيد غير علم عَمْرو» ، «رسائل له إخوانيّة وسلطانيّة» ، «مسائل جرت بينه وبين بعض الفضلاء» [٧] .


[ () ] وهي بين مروالروذ وبلخ، ويقال لقصبتها اليهودية، ومن مدنها: الأنبار، وفارياب، وكلّار.
(معجم البلدان ٢/ ١٨٢) .
[١] قال ابن خلكان: «واسمه عبد الواحد» . (وفيات الأعيان ٢/ ١٥٩) .
[٢] تاريخ مختصر الدول ١٨٨.
[٣] في الأصل: «ابن كينا» ! وهو سهو.
[٤] في: سير أعلام النبلاء ١٧/ ٥٣٣: «القانون، مجلّدات» ، وقال ابن العبري: ولما بلغ الثامنة عشرة صنّف كتابه الكبير المشهور بالقانون وأردفه بكتاب «الشفاء» الضخم في علوم الفلسفة الأربعين، وأتى عليه في عشرين يوما، وضمّنه علوم الطبيعيات والإلهيّات» (تاريخ الزمان ٨٩) .
[٥] في: سير أعلام النبلاء ١٧/ ٥٣٣: «اللغة» .
[٦] في: سير أعلام النبلاء ١٧/ ٥٣٣: «أدوية القلب» .
[٧] راجع أسماء مؤلّفاته ورسائله في: عيون الأنباء لابن أبي أصيبعة ٤٥٧- ٤٥٩، والوافي بالوفيات ١٢/ ٦٠٤- ٦٠٦، وكشف الظنون (راجع قائمة المصادر التي وضعناها لترجمته) ، وهدية العرافين ١/ ٣٠٨، ٣٠٩، وتراث العرب العلمي لطوقان ٢٨٦- ٢٩٧، وعقود الجوهر