[١] انظر عن (الحسين بن أحمد) في: تاريخ الفارقيّ ١٢٧، ١٤٦، وتاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) ١٠/ ٣٩٤، ومختصر تاريخ دمشق ٧/ ٨١، ٨٩ رقم ٧٥، وتهذيب تاريخ دمشق ٤/ ٢٨٤، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي ٢/ ١٣٥ رقم ٤٦٩. [٢] قال الفارقيّ: توفي سنة ٤٢٩، وقيل ٤٢٨ هـ. وكان إليه قضاء ميّافارقين وآمد يحكم في كل بلد شهرا واحدا ويعود إلى الآخر، وكان له قرار مليح، وذلك أنه كان يخرج من ميّافارقين ليلة الرابع عشرة من الشهر عند كمال القمر، ويخرج كل الشهود [في المطبوع: الشهور (بالراء) وهو غلط] من ميّافارقين والمغنّين ومعهم كل ما يحتاج إليه من المأكول والشمع والطيب وغيره. فيصل إلى القاسمية في وسط الطريق، فيصادف قد خرج عدول آمد بأسرهم ومعهم