[٢] الصلة ٢/ ٦٨٥، ومن مؤلّفاته الأخرى: «الموعب في تفسير الموطّأ» ، وكتاب «المنقطعين إلى الله عزّ وجلّ» ، وكتاب «فضائل الأنصار» ، وكتاب «التسلّي عن حبّ المدينة» ، و «تكملة كتاب العبادة» ، وكتاب «الموجز الكافي ودعاء الصالحين» ، وكتاب «المراقب والمحاضر» ، وكتاب «المعمرين» ، وكتاب «الحكايات» ، وكتاب «فضائل السّير في الزهد» (ترتيب المدارك ٤/ ٧٤١) . [٣] الصلة ٢/ ٦٨٦. [٤] في (الجذوة) : «وبه» ، والمثبت يتفق مع (بغية الملتمس) . [٥] الأبيات في: جذوة المقتبس ٣٨٥، وبغية الملتمس ٥١٣. وقال القاضي عياض في ترجمته: كان أولا يتولّى بني أميّة، فلما انقرضت دولتهم انتمى في الأمصار ... قال محمد بن عبد الله الخولانيّ: كان رجلا صالحا قديم الخير والطلب مع الأدب، مقدّما في الفقهاء والأدباء، مشاركا في كل فنّ، قدّمه ابن زرب للشورى، وسمع منه الناس ... قال ابن حيّان: كان يونس من أكابر أصحاب ابن زرب، المقدمين في بسط العلم وسعة الرواية وجودة الخطابة، وبراعة الشعر. أخر الخطباء المعدودين، وأسند من بقي من المحدّثين، وأوسعهم جمعا وأعلاهم سندا، وكان خاتمة قضاة بني أميّة في الفتنة، وتولى