لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِناتُ ٢٤: ١٢، وأخرجه أحمد في المسند ٦/ ١٩٤- ١٩٦، ومسلم في التوبة (٢٧٧٠) باب حديث الإفك، والترمذي برقم (٣١٧٩) وعبد الرزاق في المصنّف رقم (٩٧٤٨) وانظر: المغازي للواقدي ٢/ ٤٢٦ وما بعدها، والمغازي لعروة. ١٩، ١٩١، وسيرة ابن هشام ٤/ ٩- ١٤، الروض الأنف ٤/ ٢٠- ٢٤، وعيون الأثر ٢/ ٩٦- ١٠٣، والبداية والنهاية ٣/ ١٦٠- ١٦٤، والتفسير لابن كثير ٣/ ٢٦٨- ٢٧٢، ونهاية الأرب للنويري ١٦/ ٤٠٥- ٤١٧، وعيون التواريخ ١/ ٢٣٠- ٢٣٧. [٢] راجع صحيح البخاري في الأبواب المذكورة في الحاشية السابقة، ومسلم (٢٧٧٠/ ٥٧) ، والإصابة لابن حجر ٢/ ١٩٠. [٣] أخرج له أحمد في المسند ٥/ ٣١٢: ثلاثة أحاديث، والطبراني في المعجم الكبير ٨/ ٦١- ٦٣: أربعة أحاديث ٧٣٤٣ و ٧٣٤٤ و ٧٣٤٥ و ٧٣٤٦، والحاكم في المستدرك ٣/ ٥١٨، ٥١٩: ثلاثة أحاديث. وروى الذهبيّ نفسه في تلخيص المستدرك ثلاثة أحاديث مسندة إلى صفوان بن المعطّل. ولهذا فإنّ قوله هنا: «له حديثان» فيه نظر. [٤] سميساط: بضمّ أوّله وفتح ثانيه ثم ياء مثنّاة من تحت ساكنة. مدينة على شاطئ الفرات في طرف بلاد الروم على غربي الفرات. (معجم البلدان ٣/ ٢٥٨) . [٥] في الطبقات ٥١ و ٣١٨ وفي التاريخ ذكر وفاته في حوادث سنة ٥٩ هـ-. في آخر ولاية معاوية. (٢٢٦) . [٦] الساقة: هم الذين يسوقون الجيش ويكونون من ورائه يحفظونه..