وبلغني أنّ الزّيديّ نفّذ رسولا إلى ملك الروم، فلما جلس غنّت النصارى، وحرّكوا الأرغل، فثبت الزيديّ عند سماعه، وتعجّبوا من ثباته كثيرا، فلما قام، وجدوا تحت كعبه الدم مما ثبّت نفسه، ولم يتحرّك» . [٢] انظر عن (علي بن موسى) في: تاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) ٤/ ٢٧٨ و ٩/ ٣٥٥ و ١٠/ ٢٢٣، ومختصر تاريخ دمشق لابن منظور ١٨/ ١٨٢ رقم ١١٧، ومعجم البلدان ٢/ ٢٧٣، والمعين في طبقات المحدّثين ١٢٧. رقم ١٤٠٤، والإعلام بوفيات الأعلام ١٨١، والعبر ٣/ ١٧٩، وميزان الاعتدال ٣/ ١٥٨، والمغني في الضعفاء ٢/ ٤٥٦، وسير أعلام النبلاء ١٧/ ٥٠٦، ٥٠٧ رقم ٣٢٨، والوافي بالوفيات ٥/ ٨٦، ٢٤٤، ولسان الميزان ٤/ ٢٦٤، ٢٦٥، وشذرات الذهب ٣/ ٢٥٢، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي ٣/ ٣٦٦، ٣٦٤ رقم ١١٢٦. [٣] في ديوان ابن حيّوس ٢/ ٣٩٦، ٤٦٥ «أبو محمد بن السمسار» وهو من ممدوحي ابن حيوس، فلعلّه أخاه.