المنتظم ٨/ ١١٣ رقم ١٤٨ و (١٥/ ٢٨٣) ، ٢٨٤ رقم ٣٢٤٢) ، والكامل في التاريخ ٩/ ٣٩٥، ٣٩٨، ٤١٢، ٤١٤، ٤٢٨، ٤٣٣، ٤٤١، ٤٤٢، ٤٦٢، ٤٦٧، ٤٧٧، ٤٧٨، ووفيات الأعيان ٥/ ١٨١، وآثار البلاد وأخبار العباد ٣٦٧، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ١٥٧، ١٦٤، ١٦٥، ودول الإسلام ١/ ١٥٦، وسير أعلام النبلاء ١٧/ ٤٩٥- ٤٩٧ رقم ٣٢٠، والعبر ٣/ ١٨٠، وتاريخ ابن الوردي ١/ ٥١٤، ٥٢٤، ومرآة الجنان ٣/ ٥٤، والبداية والنهاية ١٢/ ٥٠، وتاريخ ابن خلدون ٤/ ٣٧٩، ٣٨٠، ٣٨٢- ٣٨٤، ومآثر الإنافة ١/ ٣٤٨، ٣٤٩، وشذرات الذهب ٣/ ٢٥٣، ونزهة الخواطر ١/ ٧٤- ٧٦. [٢] انظر: تاريخ حلب للعظيميّ (زعرور) ٣٣٥، والتركية ص ٣ ففيه: «وغزا مودود بن مسعود بن محمود بلاد الهند فمات بها، وعاد الملك إلى عمه محمد فحاربه ابن أخيه وتفرّد بالملك» . [٣] انظر عن (مسلم بن أحمد) في: الصلة لابن بشكوال ١٢/ ٦٢٦ رقم ١٣٧٨. [٤] وقال ابن مهديّ: كان رجلا جيّد الدين، حسن العقل متصاونا، ليّن العريكة، واسمع الخلق، مع نبله وبراعته، وتقدّمه في علم العربية واللغة، راوية للشعر وكتاب الآداب، كان لتلاميذه كالأب الشفيق، والأخ الشقيق، مجتهدا في تبصيرهم، متلطفا في ذلك، سنّيا ورعا. وافر الحظ من علم الاعتقادات، سالكا فيها طريق أهل السّنّة، يقصر اللسان عن وصف أحواله الصالحة. وقال ابن حيّان: كان إماما مسجد السقا، وكان متنسّكا فاضلا.