جذوة المقتبس للحميدي ٣٥٢، وترتيب المدارك ٤/ ٧٥١، ٧٥٢، والصلة لابن بشكوال ٢/ ٦٢٦، ٦٢٧، وبغية الملتمس للضبيّ ٤٧١، والعبر ٣/ ١٨٤، ١٨٥، وسير أعلام النبلاء ١٧/ ٥٧٩ رقم ٣٨٤، والوافي بالوفيات (مخطوط) ٢٦/ ١١٧، والديباج المذهب ٢/ ٣٤٦، وكشف الظنون ٥٤٥، وشذرات الذهب ٣/ ٢٥٥، ٢٥٦، وهدية العارفين ٢/ ٤٨٥، وشجرة النور الزكية ١/ ١١٤. [٢] المريّة: مدينة كبيرة من كورة إلبيرة من أعمال الأندلس، كانت هي وبجانة بابي الشرق، منها يركب التجار، وفيها تحلّ مراكبهم، ويضرب ماء البحر سورها. (معجم البلدان ٥/ ١١٩) . [٣] ورّخ ابن فرحون وفاته بسنة ٤٣٣ هـ. (الديباج المذهب ٢/ ٣٤٦) ، وذكر الحميدي والضبيّ أنه مات بعد العشرين وأربعمائة. (جذوة المقتبس ٣٥٢، وبغية الملتمس ٤٧١) .