[٢] انظر عن (علي بن ربيعة) في: العبر ٣/ ١٩٢، وسير أعلام النبلاء ١٧/ ٦٢٦.، ٦٢٧ رقم ٤٢٣، والإعلام بوفيات الأعلام ١٨٢، وحسن المحاضرة ١/ ٣٧٣، وشذرات الذهب ٣/ ٢٦٤، ومدرسة الحديث في القيروان ٢/ ٧١٥. [٣] وقال المؤلّف- رحمه الله- في (سير أعلام النبلاء ١٧/ ٦٢٦) : «أجاز لأبي عبد الله بن الخطّاب الرازيّ مرويّاته في سنة تسع وثلاثين وأربعمائة، وقال هذا ثبت ما عندي عنه بالسماع: نسخة سَعِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أيوب جزء كبير رواه ابن رشيق، عن أحمد بن حمّاد التجيبي ابن زغبة عنه. نسخة إبراهيم بن سعد، رواية ابن رشيق، عن ابن أبي السّوار، عن أبي صالح عنه. الجزء الثاني من مسند مالك للنسائي، رواية ابن رشيق، عنه. والثالث منه، والجزء الرابع انتخاب الدارقطنيّ علي ابن رشيق. كتاب الطلاق من «السنن» للنسائي، الفرائض من «الموطأ» رواية يحيى بن بكير، عن مالك» . [٤] انظر عن (علي بن عبيد الله) في: سؤالات الحافظ السلفي لخميس الحوزي ٦٤ رقم ٢٤. [٥] قال الحوزي: رحل به أبوه إلى أبي بكر المفيد الجرجرائي فسمع منه. وكان ثقة موسرا حسن المواساة لأهل العلم، حدّثني سبطه أبو عبد الله بن السّوادي أنه مات فجأة بعد عوده من صلاة العصر، وكان صلّاها في الجامع فاتّكأ إلى حائط فمات. وأصحابنا قد قالوا: سمع ابن السّقّاء وما أحقّ ذلك. [٦] انظر عن (عيسى بن محمد) في: الصلة لابن بشكوال ٢/ ٤٣٧ رقم ٩٣٩.