[٢] انظر عن (إسماعيل بن علي) في: السابق واللاحق ٥٤، وتاريخ بغداد ٦/ ٣١٥، ٣١٦ رقم ٣٣٦٢، ومختصر تاريخ دمشق ٤/ ٣٦٧، ٣٦٨ رقم ٣٨٧، والمنتخب من السياق ١٣٠، ١٣١ رقم ٣٠٥، وميزان الاعتدال ١/ ٢٣٩ رقم ٩٢٠، والمغني في الضعفاء ١/ ٨٥ رقم ٦٩٣، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٤/ ٢٩٣ رقم ٣٦٨، ولسان الميزان ١/ ٤٢٢، ٤٢٣ رقم ١٣١٦، وشذرات الذهب ٣/ ٢٧٣، وتهذيب تاريخ دمشق ٣/ ٣٧، ٣٨. [٣] في تاريخه ٦/ ٣١٦ وهو قال: قدم علينا بغداد حاجّا وسمعت منه بها حديثا واحدا مسندا منكرا، وذلك في ذي القعدة من سنة ثلاث وعشرين وأربعمائة ... ثم لقيته ببيت المقدس عند عودي من الحج في سنة ست وأربعين وأربعمائة. (تاريخ بغداد ٦/ ٣١٥ و ٣١٦) . [٤] بين يديه ببيت المقدس. (لسان الميزان ١/ ٤٢٢) . وقال غيث بن عليّ الصوري: حدّثني سهل بن بشر بلفظه غير مرة قال: كان إسماعيل يعظ بدمشق فقام إليه رجل فسأله عن حديث: «أنا مدينة العلم وعليّ بابها» فقال: هذا مختصر وإنما-