[٢] في تاريخ دمشق: «توفي ابن هندي سنة خمسين وأربع مائة بدمشق.. وقيل سنة إحدى وخمسين وأربع مائة. وكان قاضي حمص» . [٣] في تاريخ دمشق: «وخلّف ستة عشر ألف درهم، وكان من الإمساك والضبط على غاية» . [٤] ومنها قصيدة طويلة يرثي فيها جعفر بن ميسّر، أولها: الورد مهلكة فكيف المصدر ... والأمر يقضى والمنون المعبر وهي ثلاثة وتسعون بيتا. [٥] انظر عن (علي بن محمود) في: تاريخ بغداد ١٢/ ١١٥، والأنساب ٦/ ٣٢٢، والمنتظم ٨/ ٢١٤ رقم ٢٧٢ (١٦/ ٥٩ رقم ٣٣٦٧) ، والكامل في التاريخ ١٠/ ٩، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ١٨٠، والعبر ٣/ ٢٢٦، وسير أعلام النبلاء ١٨/ ١٠٤ (دون ترجمة) ، وتاريخ ابن الوردي ١/ ٣٦٥، والبداية والنهاية ١٢/ ٨٤ وفيه «ماجرة» (بالجيم) ، وشذرات الذهب ٣/ ٢٨٨. [٦] هو الّذي نسب إليه رباط الزوزني المقابل لجامع المنصور. (الكامل في التاريخ ١٠/ ٩) ووقع في المطبوع من (البداية والنهاية ١٢/ ٨٤) : «الروزني» ، وكذا في (تاريخ بغداد ١٢/ ١١٥) . و «الزوزني» : بسكون الواو بين الزايين المعجمتين وفي آخرها النون. نسبة إلى زوزن وهي بلدة كبيرة حسنة بين هراة ونيسابور، وكان بعض الكبراء قال: زوزن هي البصرة الصغرى لكثرة فضلائها وعلمائها. قيل إن إمارتها تعدل إمارة مدينة كبيرة بخراسان وكذلك القضاء بها، وحدودها متصلة بحدود البوزجان، ومن الناحية الأخرى بقهستان. (الأنساب ٦/ ٣٢٠) . [٧] في تاريخ بغداد ١٢/ ١١٥.