[٢] في الجذوة زيادة: «وسائر الأحكام، على ما أوجبه القرآن» . [٣] في خمسة عشر ألف ورقة. (سير أعلام النبلاء ١٨/ ١٩٣) . [٤] قام بتحقيقه العلّامة أحمد شاكر وصدر في ٨ أجزاء، (١٣٤٥- ١٣٤٨ هـ) ، وقد صوّرته «دار الآفاق الجديدة» ببيروت ونشرته سنة ١٩٨٠ م. بتقديم للدكتور إحسان عباس. [٥] زاد الحميدي: «وإيراد الحجاج» . (الجذوة ٣٠٩) . [٦] الفصل: بكسر الفاء وفتح الصاد المهملة، مفردها: فصلة، وهي النخلة المنقولة من محلّها إلى محلّ آخر لتثمر. وقد ضبطت في (الجذوة ٣٠٩) بفتح الفاء وسكون الصاد. [٧] في الجذوة: «الفصل في الملل والأهواء والنحل» ، ومثله في: بغية الملتمس ٤١٦، وكذا هو عنوان الكتاب المطبوع لأول مرة في المطبعة الأدبية بمصر ١٣١٧ هـ- في خمسة أجزاء وبهامشه كتاب «الملل والنحل» للشهرستاني. وهو في (وفيات الأعيان ٣/ ٣٢٦) : «الفصل في الملل في الأهواء والنحل» ، وفي معجم الأدباء ١٢/ ٢٥١ «الفصل بين أهل الآراء والنّحل» . [٨] في الجذوة ٣٠٩: «.. وبيان تناقض ما بأيديهم من ذلك مما يحتمل التأويل» . والمثبت يتفق مع: بغية الملتمس ٤١٦، وهو ضمن كتابه «الفصل» ١/ ١١٦ و ٢/ ٩١. [٩] في الجذوة، والبغية: «وهذا مما سبق إليه» ! والصحيح هو المثبت كما في (وفيات الأعيان ٣/ ٣٢٦) .