[٢] الكامل ٩/ ٦٢٢. [٣] الكامل ٩/ ٦٢٢. [٤] الكامل ٩/ ٦٢٢، وقال صاحب «المغرب عن سيرة ملك المغرب» : إن أبا بكر بن عمر كان رجلا ساذجا خيّر الطباع مؤثرا لبلاده على بلاد المغرب غير ميّال إلى الرفاهيّة، وكانت ولاة المغرب من زناتة ضعفاء لم يقاوموا الملثّمين، فأخذوا البلاد من أيديهم من باب تلمسان إلى ساحل البحر المحيط. فلما حصلت البلاد لأبي بكر بن عمر المذكور سمع أن عجوزا في بلاده ذهبت لها ناقة في غارةٍ فبكت وقالت: ضيَّعَنَا أبو بَكْر بن عمر بدخوله إلى بلاد المغرب، فحمله ذلك على أن استخلف على بلاد المغرب رجلا من أصحابه اسمه يوسف بن تاشفين، ورجع إلى بلاده الجنوبية. (وفيات الأعيان ٧/ ١١٣) . [٥] الكامل في التاريخ ١٠/ ٤١٧، وفيات الأعيان ٧/ ١٢٥.