[٢] وقال ابن الأثير: هجاه ابن البياضي فقال: لئن نبز الناس قدما أباك، ... فسمّوه من شعره صرّبعرا فإنك تنظم ما صرّه ... عقوقا له، وتسمّيه شعرا وهذا ظلم من ابن البياضي، فإنه كان شاعرا محسنا. (الكامل ١٠/ ٨٩) وقد ورد البيتان في المنتظم ٨/ ٢٨١ (١٦/ ١٥٠٧١٤٩) على هذا النحو: لئن نبز الناس شحّا أباك ... فسمّوه من شحّه صربعرا فإنك تنبز بالصربعرا ... عقوقا له وتسمّيه شعرا وورد البيتان باختلاف في الألفاظ في: البداية والنهاية ١٢/ ١٠٨. [٣] انظر عن (علي بن موسى) في: المنتخب من السياق ٣٨٥ رقم ١٢٩٩، وذيل تاريخ نيسابور (مخطوط) ورقة ٦٥ أ، وتذكرة الحفاظ ٣/ ١١٦١، ١١٦٢، وسير أعلام النبلاء ١٨/ ٤٢٣، ٤٢٤ رقم ٢١٣، والوافي بالوفيات ٢٢/ ٢٥٢ رقم ١٨٢، وطبقات الحفاظ ٤٣٨، وشذرات الذهب ٣/ ٣٢٣، والرسالة المستطرفة ٩٣، ومعجم طبقات الحفاظ والمفسّرين ١٣٣ رقم ٩٨٦. وسيعاد برقم (١٨٦) . [٤] في معجم طبقات الحفاظ «أبو سعيد» . [٥] انظر عن (عمر بن القاضي أبي عمر) في: المنتخب من السياق ٣٦٨، ٣٦٩ رقم ١٢٢٣، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٥/ ٥٢٥.