و «قطين» قرية في جزيرة ميورقة. (بغية الملتمس ٤٣٩) . [١] سير أعلام النبلاء ١٨/ ٣٢٧. [٢] قال المؤلّف- رحمه الله- في (سير أعلام النبلاء ١٨/ ٣٢٨) : «توفي سنة خمس وستين وأربع مائة. وقيل: سنة ست» . وأرّخه ابن بشكوال في سنة ٤٦٦ هـ-. (الصلة ٢/ ٤٥٧، ووقع في (غاية النهاية ٢/ ٣) : مات سنة ست وأربعين وأربعمائة. وهذا خطأ. [٣] في جذوة المقتبس: «بي الفراق» . [٤] البيتان في: الجذوة ٣٢٥، والصلة ٢/ ٤٥٧، والبغية ٤٤٠. وقد ورد في تلك المصادر بيت بين البيتين: غدا كجسم وأنت الروح فيه فما ... ينفكّ مرتحلا إذ ظلت مرتحلا والأبيات أنشدها أبو عبد الله محمد بن الأشبوني الأديب وقال إنه أنشدها في فراق صديق له. ووصف غالب بأنه شاعر أديب. (جذوة المقتبس ٣٢٥) .