وقد أضاف السيّد «سيّد كسروي حسن» في تحقيقه لكتاب «ديوان الإسلام» ٢١ ج ١/ ٣٠٦ بالحاشية، إلى مصادر الشاعر «مسعود» : كتاب «طبقات فحول الشعراء للجمحي، و «معجم الشعراء» (للمرزباني) ، و «الأغاني» لأبي الفرج. وجميع مؤلّفي هذه الكتب ماتوا قبل صاحب الترجمة بمدّة طويلة، وهذه من الأوهام في حشد المصادر دون تدبّرها. [١] وقيل له البياضي لأن بعض أجداده كان مع جماعة من بني العباس وكلهم قد لبسوا أسود غيره، فسأل الخليفة عنه وقال: من ذلك البياضي؟ فبقي عليه لقبا، (الأنساب المتفقة ١/ ٣، الأنساب ٢/ ٣٥٦، ٣٥٧، ووفيات الأعيان ٥/ ١٩٩، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ١٩٢، تاريخ ابن الوردي ١/ ٣٧٨، ٣٧٩) . [٢] قول السمعاني ليس في (الأنساب) . [٣] هكذا في الأصل، ولم أتحقّق من صحّة هذه النسبة. [٤] في (تاريخ إربل ١/ ٣٩) وفاته في سنة ٤٦٨ أو ٤٦٩ هـ-. [٥] في تاريخ ابن الوردي: «يا من لبست لبعده» . وفي (المنتظم) : «لهجره» . [٦] في (المنتظم) : «بالسحر» . [٧] في (الكامل في التاريخ، والمختصر في أخبار البشر) : «فأنت مفتّت» . [٨] الأبيات في: المنتظم ٨/ ٣٠٠، ٣٠١ (١٦/ ١٧٥، ١٧٦) ، والكامل في التاريخ ١٠/ ١٠٢،