[٢] هي البنت الكبرى لأبي حكيم. (الأنساب) . [٣] هو: أبو عبد الله الحسين بن محمد بن عبد الوهاب الدبّاس، يعرف بالبارع. [٤] مطلع القصيدة التي تتألّف من (٤٩) بيتا) : سلام وأنّى يردّ السّلاما ... معاشر في التّرب أمسوا رماما لدى البيد صرعى كأنّ الحمام ... سقاهم بكأس المنايا مداما ... (المنتظم ٨/ ٣٠١ ج ٣٠٣/ ١٦/ ١٧٦- ١٧٩) . [٥] انظر عن (نصر بن محمود) في: المنتظم ٨/ ٣٠٤ (١٦/ ١٨٠) وزبدة الحلب ٢/ ٤٥- ٤٩، ديوان ابن حيّوس (في أكثر من موضع) ، وذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ١٠٨، ١٠٩، والكامل في التاريخ ١٠/ ١٠٠، ١٠٥، ووفيات الأعيان ٤/ ٤٣٨- ٤٤١ في ترجمة (ابن حيّوس الشاعر) ، (وسير أعلام النبلاء ١٨/ ٣٤٩ في آخر ترجمة الهمدانيّ رقم ١٦٧) ، والنجوم الزاهرة ٥/ ١٠١. [٦] قال ابن القلانسي: قتل يوم الأحد عيد الفطر، وذاك أنه قبض على مقدّم الأتراك المعروف بالأمير أحمد شاه، وخرج إليهم لينهيهم، فرماه أحدهم بسهم فقتله. (ذيل تاريخ دمشق ١٠٩، زبدة الحلب ٢/ ٤٩) . [٧] قال ابن العديم: أمن الناس في أيام نصر، وكانت سيرته أصلح من سيرة أبيه، وأحسن إلى أهل حلب، وأطلق من كان في اعتقال أبيه من أحداثهم، وعمّ الناس بجوده، وكان بحرا للمكارم، إلّا أنه كان لا يستطيع أن يرى أحدا يأكل طعامه مع كرمه وجوده. (زبدة الحلب ٢/ ٤٥) .