[٢] هو للزّجّاجيّ. كما في (معجم الأدباء) . [٣] هكذا في الأصل: وهو «المحتسب» كما في (معجم الأدباء ١٢/ ١٩) . [٤] معجم الأدباء ١٢/ ١٩. [٥] قال ابن خلكان: «وجمع في حال انقطاعه شدّة كبيرة في النحو، ويقال إنها لو بيّضت قاربت خمس عشرة مجلّدة، وسمّاها النّحاة بعده الذين وصلت إليهم: «تعليق الغرفة» ، وانتقلت هذه التعليقة إلى تلميذه أبي عبد الله محمد بن بركات السعدي النحويّ اللغوي المتصدّر في موضعه، ثم انتقلت منه إلى صاحبه أبي محمد عبد الله بن برّي النحويّ المتصدّر في مكانه، ثم انتقلت بعده إلى صاحبه أبي الحسين النحويّ المنبوز بثلط الفيل، المتصدّر في موضعه، وقيل: إن كل واحد من هؤلاء كان يهبها لتلميذه ويعهد إليه بحفظها. ولقد اجتهد جماعة من الطلبة في نسخها، فلم يتمكّنوا من ذلك. (وفيات الأعيان ٢/ ٥١٥، ٥١٦) .