[٢] في «المنتقى» نسخة أحمد الثالث «عويمر» ، وكذلك في جمهرة أنساب العرب ٣٣٤ وهو تحريف. [٣] مسند أحمد ٣/ ٤٢٢، المغازي للواقدي ١٠٢ و ١٥٩ و ١٧٨ و ٣٠٥ و ٤٠٥ و ٤٩٨ و ٥١٦ و ١٠٤٨ و ١٠٧٣، تهذيب سيرة ابن هشام ١٢٧ و ٣٤٧، طبقات ابن سعد ٣/ ٤٥٩، ٤٦٠، الأخبار الموفقيّات ٥٨٧ و ٥٨٩، التاريخ الصغير ١/ ٤٤ و ٧٤، المحبّر ٨٣ و ٤١٩، مقدّمة مسند بقيّ بن مخلد ١٠٠ رقم ٢٢٨، تاريخ الطبري ٢/ ٣٥٦ و ٣/ ٢٠٦ و ٢١٩، أنساب الأشراف ١/ ٢٣٩ و ٢٤١ و ٢٥٣ و ٢٧١ و ٢٧٥ و ٣٣٣ و ٣٨١ و ٤٤٨، العقد الفريد ٤/ ٢٥٧، مشاهير علماء الأمصار ٢٤ رقم ١٠٧، حلية الأولياء ٢/ ١١، ١٢ رقم ١٠٠، جمهرة أنساب العرب ٣٣٤، الاستيعاب ٣/ ١٧١- ١٧٣، أسد الغابة ٤/ ١٥٨، الكامل في التاريخ ٢/ ٩٦ و ٣٢٧ و ٣/ ٧٧، تهذيب الأسماء واللغات ق ١ ج ٢/ ٤١ رقم ٣٩، تهذيب الكمال ٢/ ١٠٦٨، سير أعلام النبلاء ١/ ٥٠٣، ٥٠٤ رقم ٩٠، الكاشف ٢/ ٣٠٨ رقم ٤٣٨٩، البداية والنهاية ٧/ ١٤٣، الاصابة ٣/ ٤٤، ٤٥ رقم ٦١١٢، تهذيب التهذيب ٨/ ١٧٤، ١٧٥ رقم ٢١٣، تقريب التهذيب ٢/ ٩٠ رقم ٨٠٤، خلاصة تذهيب التهذيب ٣٠٦، المستدرك ٣/ ٦٣١، ٦٣٢، تلخيص المستدرك ٣/ ٦٣١، ٦٣٢. [٤] في النسخة «ح» : «عباس» ، وفي طبعة القدسي ٣/ ١٧٠ «عابس» ، وهو تحريف. والتصويب من المصادر السابقة. [٥] طبقات ابن سعد ٣/ ٤٥٩. [٦] الحديث في المسند ٣/ ٤٢٢ من طريق: حسين بن محمد، عن أبي أويس، عن شرحبيل، عن عويم بن ساعدة، أنّه حدّثه، أنّ النبي صلى الله عليه وسلّم أتاهم في مسجد قباء، فقال: «إن الله تبارك وتعالى قد أحسن عليكم الثناء في الطهور، في قصة مسجدكم، فما الطهور الّذي تطهّرون به؟ قالوا: الغائط. فغسلنا كما غسلوا» . وصحّحه ابن خزيمة في مسندة ١/ ٤٥ مع العلم أنّ شرحبيل بن سعد ضعّفه مالك، وابن معين، وأبو زرعة، ولم يوثّقه غير ابن حبّان. وأخرج الحاكم في المستدرك على الصحيحين ١/ ١٥٥ من طريق محمد بن شعيب بن شابور، عن عتبة بن أبي حكيم، عن طلحة بن نافع، أنّه حدّث قال: حدّثني أبو أيّوب، وجابر بن عبد الله، وأنس بن مالك الأنصاريّون، عن رسول الله صلى الله عليه وسلّم، في الآية فِيهِ رِجالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَالله يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ ٩: ١٠٨ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا معشر الأنصار إنّ الله قد أثنى عليكم