أطيل تفكري في أي ناس ... مضوا عنا وفيمن خلفونا هم الأحياء بعد الموت حقّا ... ونحن من الخمول الميتونا لذلك قد تعاطيت التحافي ... وإن خلائقي كالماء لينا ولم أبخل بصحبتهم لدهر ... ولكن هات ناسا يصحبونا (المنتظم) . [٢] انظر عن (محمد بن هبة الله) في: الأنساب ١٢/ ٣٧٢، ٣٧٣، والمنتظم ٨/ ٣٢٤، ٣٢٥ رقم ٤٠٧ (١٦/ ٢٠٧، ٢٠٨ رقم ٣٥٠١) ، والكامل في التاريخ ١٠/ ١١٧، واللباب ٣/ ٤٠١، وسير أعلام النبلاء ١٨/ ٤٤٧، ٤٤٨ رقم ٢٣٠، وطبقات ابن الصلاح، ورقة ٣٦ ب، والوافي بالوفيات ٥/ ١٥١، وطبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٤/ ٢٠٧، ٢٠٨، وطبقات الشافعية للإسنويّ ٢/ ٣٦٦، ٣٦٧. [٣] انظر ترجمة أبيه أبي القاسم هبة الله بن الحسن بن منصور، في (تاريخ بغداد ١٤/ ٧٠، ٧١ رقم ٧٤١٨) . [٤] اللالكائيّ: بفتح اللام ألف واللام والكاف بعدها الألف وفي آخرها الياء آخر الحروف. هذه النسبة إلى بيع اللوالك، وهي التي تلبس في الأرجل. (الأنساب ١٢/ ٣٧٢) . [٥] الأنساب ١٢/ ٤٧٣، اللباب ٣/ ٤٠١، المنتظم. [٦] وقال ابن السمعاني: «كان شيخا مأمونا ثقة، صدوقا» .