[٢] الأنساب المتفقة ٥٦. [٣] الأنساب المتفقة ٥٦، الأنساب ٤/ ١٧٠، ١٧١، المنتظم ٨/ ٣٢٦ (١٦/ ٢٠٩، ٢١٠) ، معجم البلدان ٢/ ٢٧٣، ٢٧٤، مختصر تاريخ دمشق ٢٧/ ١٦٥، سير أعلام النبلاء ١٨/ ٣٩٤، النجوم الزاهرة ٥/ ١٠٩ وفيه أنه لما مات قال بعض العلماء: لو ظفرت النصارى بهيّاج لما فعلوا فيه ما فعله به صاحب مكة هذا الخبيث. [٤] سير أعلام النبلاء ١٨/ ٣٩٥. وقال ابن عساكر: وقيل إنه أقام بالحرم نحو أربعين سنة لم يحدّث في الحرم. وإنّما كان يحدّث في الجلّ حين يخرج للإحرام بالعمرة. وقيل: توفي هياج سنة أربع وسبعين وأربعمائة. ودفن جانب قبر الفضيل بن عياض. (مختصر تاريخ دمشق ٢٧/ ١٦٥) . وقال فيه بعضهم: أقول لمكة ابتهجي وتيهي ... على الدنيا بهيّاج الفقيه إمام طلق الدنيا ثلاثا ... فلا طمع لها من بعيد فيه (النجوم الزاهرة ٥/ ١٠٩) .