[٢] زبدة الحلب ٢/ ٥٧ وكان تملّكها في سنة ٤٧١ هـ. [٣] الأعلاق الخطيرة- ج ٣ ق ١/ ٤٧، زبدة الحلب ٢/ ٨٣ وقيل إنه أخذ القاضي وابنين له فصلبهم على السور، وصلب معهم مائة نفس، وقطع على البلد مائة ألف دينار، وكانت مدة عصيانهم نيّفا وتسعين يوما. وقيل: قتل ابن جلبة وولديه وثلاثة وتسعين رجلا صبرا وصلبهم، وصلب ابن جلبة إمامهم. وانظر: ذيل تاريخ دمشق ١١٦، ١١٧ بالحاشية، ووفيات الأعيان ٥/ ٢٦٧، ٢٦٨. [٤] الكامل في التاريخ ١٠/ ١٣٩، ١٤٠. [٥] في وفيات الأعيان ٥/ ٢٦٨، وانظر: الأعلاق الخطيرة ج ٣ ق ١/ ٤٨ و ٧٧، وذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ١١٧، ١١٨، وقال ابن تغري بردي إن السلطان ألب أرسلان السلجوقي زوّجه أخته، واحتاج إليه الخلفاء والملوك والوزراء، وخطب له على المنابر من بغداد إلى العواصم-